علمني متى أهواك؟ ..
وكل أوقاتي رتيبة!...
ما عاد يفتقد سحابي سُقياك..
و كل أطباعي باتت غريبة...
كيف يكون الحب وأنا لا أراك..
وكيف اتسعت كل أبعاد الكون فجأة..
فما عدت لك قريبة...
هل مات الجنون في صباك..
أم أصبحت أنا امرأة عجيبة...
يا شمس عمري..
انطفأت الملامح في محياك..
ودقات روحي..
تباطأت أمامك بريبة...
حاصرني ذلك الرجل هناك..
خانك قلبي ..
وهنا كانت المصيبة...
بقلمي
سارة بنت طلال.
|